انتقل المغرب من مرحلة الندرة إلى مرحلة الإجهاد المائي، ما يستدعي اتخاذ مزيدا من التدابير لترشيد استهلاك الماء خاصة من خلال السلوكات اليومية للأفراد.
وفي هذا السياق تنظم جمعيات مدنية حملات تحسيسية وتوعوية في الموضوع.