يُخلّد العالم في 22 مارس من كل عام اليوم العالمي للماء للتأكيد على أهمية هذه الثروة الحيوية وضرورة الحفاظ عليها.
ويشكل هذا اليوم فرصة لتسليط الضوء على التحديات المرتبطة بالمياه، مثل ندرة الموارد المائية، التغيرات المناخية، والتلوث، خاصة في الدول التي تعاني من الإجهاد المائي. في المغرب، يتم الاحتفال بهذا اليوم من خلال حملات توعوية، وندوات علمية، ومشاريع تهدف إلى ترشيد استهلاك المياه وتعزيز الاستدامة.
ويعدّ الحفاظ على الفرشة المائية وضمان تدبيرها المستدام من الأولويات الوطنية لمواجهة الطلب المتزايد على المياه وضمان حق الأجيال القادمة في هذا المورد الحيوي.