أطلق عدد من الشباب الموريتاني حملة لتعريب لوحاتِ السيارات في البلاد.
وتهدف الحملة حسب القائمين عليها إلى تمكين اللغة العربية لتأخذ مكان اللغة الفرنسية التي تهيمن على المراسلات الإدارية في مخالفة صريحة للدستور الموريتاني .