تواجه مناطق شمال كينيا موجة جفاف حادة، حيث قد باتت الموجة تهدد عدة عناصر من الحياة الطبيعية، في ظل مخاوف من انقراض بعض هذه الكائنات الموجودة في محمية "بوفالو".