علمت قناة ميدي1تيفي من مصادرها الخاصة، أن أفرادا من الجيش الجزائري، أطلقوا النار على طفل وشاب من سكان مخيمات تندوف، ممن يمتهنون مهنة التنقيب عن الذهب في المناطق الصحراوية، ما أدى إلى مقتل طفل واحد وإصابة الشاب بجروح. وتعد هذه الجريمة الثانية التي يقترفها الجيش الجزائري في ظرف أسبوع واحد ضد سكان المخيمات العزل.
الشرقي خطار مدير مركز الجنوب للدراسات والأبحاث، يقدم قراءة في حادث مقتل طفل واحد وإصابة الشاب بجروح على أيدي عناصر من الجيش الجزائري.